كثير من الطلاب كانوا يحلمون وما زآلو بدراسة موضوع الطب في احد جامعات اسرائيل , لكن شروط القبول الموجودة في السماء هي احد المعوقات التي منعت الطلاب من دراسة هذا الموضوع , فبالتالي فضل بعض الطلاب التخلي عن هذا الحلم الوردي وتعلم مهنه اخرى, والبعض الاخر قرر ان يتذوق مرارة الغربه والبعد عن الاهل من اجل تعلم هذا الموضوع المطلوب بكثرة , خصوصاً بسبب المنصب الاجتماعي لهذه المهنه الانسانيه, والرواتب العاليه والتقدم السريع ,في آثر النقص في عدد الطلاب الكبير في طلاب الطب الذين يتخرجون من جامعات اسرائيليه (حيث ان عدد الطلاب الذين يدرسون في الخارج اضعاف مما يدرسون في الداخل ), وكما هو معلوم ان كل جامعة تقبل فقط من 40 الى 50 طالب لموضوع الطب سنوي (2 او 3 طلاب عرب في كل جامعة ), وبعضهم لا يكمل دربه ,المهم , قررت جامعة تل ابيب ان تقبل طلاب لدراسة الطب بمدة اربع سنوات لا اكثر , لكن على هذا الطالب ان يكون حامل لقب اول في احد المواضيع الطبيه او العلوم الدقيقه (بيلوجيا , كيمياء وفيزياء.....)ويقول رئيس جامعة تل ابيب اذا نجح هذا المشروع ولاقى اقبالاً كبيرا من الطلاب فسوف يُفتح المجال لحملة اللقب الاول من شتى المواضيع (يعني الي بيتعلم ادب عبراني ب 420 في الجامعه راح ينقبل كمان , مع احترامي لطلاب الاداب الحلوين ),في النهايه لا يسعني الا ان اتمنى ان تلُغي الجامعات الاسرائيليه شروط القبول لموضوع الطب التعجيزيه , ولننظر الى هذه الشروط واحكموا انتوا:1. شهادة بجروت كامله (لا تقل عن 21 وحده)2. جنسية اسرائيليه .3. متكدميم 2 في اللغه الانجليزية , 4. علامة بسيخومتري +700 , وعلامة الدمج (السيخم ) لا تقل عن 768!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!5بعد كل هذه الاشياء اذا بيجتازهن الطالب , بيعزموه على مقابله مع لجنة الطب , اذا نجح فيها بيعزموه على كمان مقابله , ما نجح , بيقولو حبيبي روووح , وفي كمان شروط بس اقل اهمية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!موفقين اعزائي ادعو لي بالرحمة من الله
السبت، ١٧ مايو ٢٠٠٨
تعريف بالامتحان البسيخومتري
يعتبر الامتحان السّيكومتري وسيلة لرصد احتمالات النّجاح في الدراسة في مؤسّسات الدّراسة العليا، وهو يهدف إلى فرز المرشحين لمثل هذه المؤسسات. الحاجة إلى فرز المرشحين مردها إلى أنه ليس بمقدرة مؤسسات الدراسة استيعاب جميع المتسجلين إليها، لذلك عليها أن تختار من مجمل المتسجلين، أصحاب أكبر احتمالات النّجاح في دراستهم. احتمالات النّجاح تقدّر من بين مجمل الاعتبارات، بواسطة الامتحان السّيكومتري. يمكّن الامتحان من ترتيب جميع المرشّحين على سلم تقييم واحد. يعتبر هذا الامتحان بالمقارنة مع وسائل الفرز الأخرى أقلّ وسيلة تتأثر من الخلفية المختلفة لكلّ مرشّح وآخر، أو من متغيرات ذاتيّة أخرى. (مقابل ذلك تعتمد علامات البچروت – بين ما تعتمد عليه - على تقديرات معلّمين وبما أنه لا يتمّ تقييم جميع الطلاب على أيدي نفس المعلمين، من الواضح أن المعلومات المختلفة لا يمكن إدراجها بالضبط على سلم تقييم واحد، وهي متأثرة بعوامل كثيرة ومختلفة).يتّضح من أبحاث عديدة أنّ الامتحان ذو قدرة جيدة على الرّصد، وبكلمات أخرى، غالباً من يحصل في الامتحان على علامة عالية فإنّه ينجح في دراسته أكثر ممّن يحصل على علامة منخفضة. كذلك اتّضح أنّ من بين مجمل التّركيبات المختلفة لوسائل الفرز الموجودة، فإنّ أخذ علامات امتحان السّيكومتري وعلامات البچروت معاً بالحسبان هي أفضل طريقة لرصد النّجاح. وحقًا فإنّ غالبية المؤسّسات العليا في البلاد تستعمل هذه التّركيبة من أجل فرز المرشّحين.لا يعتبر الامتحان السّيكومتري وسيلة فرز مثالية وكاملة، فكما ذُكر أعلاه بإمكان الامتحان رصد النّجاح في عمليّة الدّراسة في معظم الحالات، ولكن قد يكون هنالك أشخاص لم ينجحوا في الامتحان ولكنهم نجحوا جدًّا في دراستهم، أو العكس من ذلك. كما وأنّ الامتحان لا يقوم بقياس مباشِر لعوامل مثل الإبداع، المثابرة والحوافز التي يمكن أن تُسهم كثيرًا في النّجاح في الدّراسة. تجدر الإشارة في هذا السّياق، أن بعض هذه الصّفات تُفحَص بطريقة غير مباشِرة في الامتحان السّيكومتري وكذلك في امتحانات البچروت، وهكذا فإنّ العلامة النّهائيّة التي تستعمل للفرز، تأخذ بعين الإعتبار هذه الصّفات. تُظهر أبحاث عدّة، والتي فَحَصَت نجاعة استعمال وسائل الفرز المختلفة، أنَّ الامتحان السّيكومتري بدمجه مع علامات البچروت، هو وسيلة الفرز الأفضل والأكثر إنصافًا من بين الوسائل الموجودة اليوم.الفروق بين مواعيد الامتحان، بين اللغات وبين صِيَغ الامتحان لا تؤثّر على علامة الممتحَن، إذ أنّ مثل هذه الفروق مأخوذة بعين الاعتبار في عمليّة حساب علامة الامتحان. مثلاً، إذا امتُحنت في موعد يكون فيه – لأسباب مختلفة - مستوى الممتحَنين أعلى من المعدّل، فإنّ طريقة حساب العلامة تضمن أن تكون علامتك مماثلة للعلامة التي كنت ستحصل عليها فيما لو امتُحنت في موعد آخر يكون فيه مستوى الممتحَنين متوسّطًا. يمكن اقتناء مغلّف التسجيل لامتحان الدخول السّيكومتري للجامعات في جميع حوانيت الكتب الجامعيّة، في شبكة بيع الكتب "سطيماتسكي"، وفي حوانيت أخرى، وكذلك بالتوجه مباشَرة إلى المركز القطري للامتحانات والتّقييم
يعتبر الامتحان السّيكومتري وسيلة لرصد احتمالات النّجاح في الدراسة في مؤسّسات الدّراسة العليا، وهو يهدف إلى فرز المرشحين لمثل هذه المؤسسات. الحاجة إلى فرز المرشحين مردها إلى أنه ليس بمقدرة مؤسسات الدراسة استيعاب جميع المتسجلين إليها، لذلك عليها أن تختار من مجمل المتسجلين، أصحاب أكبر احتمالات النّجاح في دراستهم. احتمالات النّجاح تقدّر من بين مجمل الاعتبارات، بواسطة الامتحان السّيكومتري. يمكّن الامتحان من ترتيب جميع المرشّحين على سلم تقييم واحد. يعتبر هذا الامتحان بالمقارنة مع وسائل الفرز الأخرى أقلّ وسيلة تتأثر من الخلفية المختلفة لكلّ مرشّح وآخر، أو من متغيرات ذاتيّة أخرى. (مقابل ذلك تعتمد علامات البچروت – بين ما تعتمد عليه - على تقديرات معلّمين وبما أنه لا يتمّ تقييم جميع الطلاب على أيدي نفس المعلمين، من الواضح أن المعلومات المختلفة لا يمكن إدراجها بالضبط على سلم تقييم واحد، وهي متأثرة بعوامل كثيرة ومختلفة).يتّضح من أبحاث عديدة أنّ الامتحان ذو قدرة جيدة على الرّصد، وبكلمات أخرى، غالباً من يحصل في الامتحان على علامة عالية فإنّه ينجح في دراسته أكثر ممّن يحصل على علامة منخفضة. كذلك اتّضح أنّ من بين مجمل التّركيبات المختلفة لوسائل الفرز الموجودة، فإنّ أخذ علامات امتحان السّيكومتري وعلامات البچروت معاً بالحسبان هي أفضل طريقة لرصد النّجاح. وحقًا فإنّ غالبية المؤسّسات العليا في البلاد تستعمل هذه التّركيبة من أجل فرز المرشّحين.لا يعتبر الامتحان السّيكومتري وسيلة فرز مثالية وكاملة، فكما ذُكر أعلاه بإمكان الامتحان رصد النّجاح في عمليّة الدّراسة في معظم الحالات، ولكن قد يكون هنالك أشخاص لم ينجحوا في الامتحان ولكنهم نجحوا جدًّا في دراستهم، أو العكس من ذلك. كما وأنّ الامتحان لا يقوم بقياس مباشِر لعوامل مثل الإبداع، المثابرة والحوافز التي يمكن أن تُسهم كثيرًا في النّجاح في الدّراسة. تجدر الإشارة في هذا السّياق، أن بعض هذه الصّفات تُفحَص بطريقة غير مباشِرة في الامتحان السّيكومتري وكذلك في امتحانات البچروت، وهكذا فإنّ العلامة النّهائيّة التي تستعمل للفرز، تأخذ بعين الإعتبار هذه الصّفات. تُظهر أبحاث عدّة، والتي فَحَصَت نجاعة استعمال وسائل الفرز المختلفة، أنَّ الامتحان السّيكومتري بدمجه مع علامات البچروت، هو وسيلة الفرز الأفضل والأكثر إنصافًا من بين الوسائل الموجودة اليوم.الفروق بين مواعيد الامتحان، بين اللغات وبين صِيَغ الامتحان لا تؤثّر على علامة الممتحَن، إذ أنّ مثل هذه الفروق مأخوذة بعين الاعتبار في عمليّة حساب علامة الامتحان. مثلاً، إذا امتُحنت في موعد يكون فيه – لأسباب مختلفة - مستوى الممتحَنين أعلى من المعدّل، فإنّ طريقة حساب العلامة تضمن أن تكون علامتك مماثلة للعلامة التي كنت ستحصل عليها فيما لو امتُحنت في موعد آخر يكون فيه مستوى الممتحَنين متوسّطًا. يمكن اقتناء مغلّف التسجيل لامتحان الدخول السّيكومتري للجامعات في جميع حوانيت الكتب الجامعيّة، في شبكة بيع الكتب "سطيماتسكي"، وفي حوانيت أخرى، وكذلك بالتوجه مباشَرة إلى المركز القطري للامتحانات والتّقييم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)